توأم زوجتي بقلم رحمه السباعي

بعد ما شاف شوقى قام مسكه و ضربه جامد و جرى عليها هو و امه 
جاسر پصدمه مش معقول.. اانتى.. انتى شابها اوى كده ازاى 
رقيه پبكاء بالله متبصش عليا ماما ونبى هتيلى النقاب 
جاسر بعد وشه متقلقيش انتى كلها يوم و تبقى مراتى ف عادى 
رقيه بضعف لحد ما ابقى 
سميره يلا يا جاسر خدها معانا مينفعش تفضل هنا يلا 
حاولت رقيه القيام بضعف 
جاسر راح عشان يشيلها لا لا متشلنيش انا همشي عشان خطرى 
جاسر بستغراب ما انا كده كده هبقى جوزك عادى 
رقيه لما تبقى لسه 
و روحو البيت و كانت الصدمه

عند سهام ام فريد جوز رقيه الله يرحمه 
سهام قولتلك اهدى ابقى هى دلوقتى عند جوز امها يعنى ممكن تدخل ف اى لحظه و تعمل الل انت عايزة 
سامر مش قادر يا امى عايزها بقى 
سهام بخبث حبيب امك هجبهالك تحت رجلك مزلوله و تعمل فيها الل انت عايزة 
سامر اخو فريد كان يتحرش بها كثيرا عند غايب زوجها و هى كانت تتغاضى عنه حتى لا تجلب المشاكل 
سامر طب هنروح امتى علشان ننفذ 
قاطعهم صوت رنة الهاتف 
شوقى پغضب الو يا سامر اخو جوزها جيه خدها و تقريبا هيتجوزها الحق نفسك بقى سلام 
سامر پغضب مستحيل ده يحصل رقيه دى بتعتى لوحدى انا عايزها يا ماما 
سهام من عنيا لو اتجوزت هتبقى المهمه سهله اكتر متقلقش يا حبيب امك 
سامر طب هنعمل اى 
سهام بص احنا الاول نروح نزورهم علشان نبارك و بعد كده ه ...............
سامر بخبث يابنت اللعيبه يا ماما ده انتى دماغك دماغ شياطين 
سهام بخبث اومال انت فاكر امك اى يعنى 
دخلو البيت و كانت الصدمه دخلو لقو مأذون قاعد و اتنين شهود صحابه 
عمر ل جاسر احنا جبناه زى ما قلت بالضبط يلا بقى 
جاسر ل رقيه مستعده ولا مش قادره 
رقيه بدموع لا يلا علشان مقعدش فى البيت غير وانا حلالك يلا 
بارك الله لكمها و بارك عليكما وجمع بينكما