وعد الجبل
بيعمل وانه ممكن يندم بعدين
زياد بعد پعنف وضيق بصي لريهام الي حطت ايده علي رقبتها وهو ايده في شعره بيحاول يخفف الڠضب وطلع علي بره من غير ولا كلمه
اول ما زياد طلعت ريهام قام وقفت قدام للمرايه واول ما شافت العلامه الي عملها زياد اڼهارت علي لارض بعياط
.....
خالد و جبل علي عتبت البيت
خالد اول ملمح ام جبل الي كانت قاعده ومستنيها علي ڼار
خالد متفرد وش ياض
جبل بفرحه انه عمه سامحه وباس كتفه
والله حقك عليا يا جبل ومش هتتكرار تاني
طبعا ام جبل شايفه بس مش سامعه الكلام وهتطق كام مره حاولت توقع بينهم بس فشلت
اطلع نام يا جبل
جبل باس ايده وطلع و خالد طلع وراه بس وقف قدام ام جبل و.لها
عارف ان جبل قلك بحسن نيه والكلام الي قلهولك مش صح وانا الي قلتهوا علشان يتجوزها و ورثها مش هتاخدي منه جنيه برضو وفكري ت.ي منها اكديها هي ولا امها... وطلع ام جبل في غل
والله لطلعه علي مراتك
فوق
اول ما الباب اتفتح تقي قامت فاطه خالد دخل علي لاوضه الخاصه بيزيد
خالد بهدوء تعالي
تقي فضلت واقفه مكانها شويه
وبعدين اتنهدت ودخلت
خالد نايم علي جنبه فوق السرير بعد مغير هدومه اول ما تقي دخلت وحس بيضاعها فتح دراعته ليها وشورلها بمعني تعالي
خالد خدها في وباس جبينها وو...
خالد فتح عنيه بنوم لما حس بحركت تقي بين اديه وزي ما هو مغمض عنيه
راحه فين
تقي يزيد بيعيط
خالد اتنهد وسابها وتقي قامت وهي بتزيح شعرها ورا ودنه
خالد حرك ايده علي وشه بنوم استنا تقي ترجع بس طولت
خالد قام وطلع
لقيه واقفه وشايله يزيد بتتمشا بيه علشان يرجع ينام
خالد اترما علي السرير الي بره
هو كان نايم مع تقي في اوضت يزيد
تقي لسه هتنيم يزيد
خالد دخليه اوضته
تقي نيمته وغطتوا
هيصحا تاني
تقي نامت جنب يزيد وطبطبت عليه
خالد بهدوء بفكر اظبطله اوضه بعيد عن جناحنا
تقي بسرعه ليه خليه معانا هو مش بينام غير معاك
خالد سرح شويه هو اصلا مكنش هيبعد يزيد عنه يزيد دا روحه وفرح ان دا كان ردها
خالد كمل انا حاسه انه مضيقك
تقي اتنهدت ما احنا اتكلمنا في الموضوع دا يا يا خالد
خالد . وميل بهدوء ورجع نام تاني
.......
زياد دخل البيت في الصبح بدري وباين علي وشه الارهاق قفل الباب ولسه هيبص وراه لقيها واقفه وماسكه شنطت هموم في أيده
زياد بصلها بستغراب
زياد قعد علي الكنبه بهدوء
خلي ليلتك تعدي يا ريهام ودخلي جوه
ريهام بنفاعل كل حاجه غلط قعدتي معاك نومي جنبك ونت تعبان ولما اترميت في حضنك علشان بعيط كل مره بحاول ابرار لنفسي وقول معلش اصل كنت مڼهار عادي كان تعبان ونمت ڠصب عني بس الي حصل امبارح ملهش مبرر
زياد قام وزعق هو كمان
اعملك اي انا طلبتك مېت مره من اهلك وحضرتك كل دول ترفض مش قد المقام احنا
ريهام بعصبيه ومين قلك انا كنت برفض لما طلبتني اول مره من بابا بعده بسبوع وقبل مايرد عليك بموفقتي ماټ ونفس الكلام مع ماما
زياد . منها يعنى انتي مكنتيش رافضه
ريهام استوعبت الي قالته وردد بتوتر
لا
زياد . اكتر
طاب
ريهام بعند لا
زياد بهدوء ريهام بلاش عند جبل وعد كتب كتابهم النهارده نكتب معاهم
ريهام بس بشرط... مهنعملش فرح قبل السنه كتب كتاب بس
زياد مش هينفع دي اول حاجه هعملها بعد كتب الكتاب علشان كلام الناس في البلد بس مش هدخل عليك غير لما تبقا انتي راضيه... هااا قلتي اي
ريهام فضلت واقفه تفكر
زياد ريهام انا عايزك ودي هتبقا اخر مره علشان تعبت خلاص
ريهام بهدوء موافقه.
زياد حاول يسطير علي فرحته وتكلم بهدوء
خلاص ماشي هتفق مع خالد ونكتب الكتاب معاهم ونشوف الفرح بقا
ريهام بحزن بس انا معنديش حاجه جديده احضر بيها
زياد هتصرف انا في الموضوع دا.. ادخلي بس جهزي نفسك علشان هسيبك عند وعد لحد مقضي كام مشوار
.....
خالد نزل السلم لمح وعد بترص الفطار . وقف جنبها
خالد صباح الخير يا عروسه
وعد لفت ليه وبصتله بستغراب
خالد بحب محدش قلك النهارده كتب كتابك
وعد يووووه حرام عليك يا خالد مجبتش حاجه ومش جاهزه
خالد ضحك مين قال مجبتيش حاجه الفستان الابيض الي كان نفسك فيه وكل حاجته معاها نص ساعه ويكون هنا
وعد حضنته بفرحه ربنا يخليك ليا يا خالد
خالد ضحك وضمھا ليه
حبيبت قلب خالد
وعد بعدت بفرحه ولمحت تقي بتكمل رص لأطباق ولاويه وشها
وعد ب. شكلها غيرانه
خالد بص علي تقي ورجع تاني لوعد
لا ما هي بتتحضن بس فوق
وعد بضحك الله يسهلك يعم هروح اظبط الدنيا انا بقا
خالد ابتسم عليها بحب وهو بيدعيلها يفرحه ديما
خالد فاق علي صوت زياد الي بينادي وطلعه
زياد صباح الخير
خالد صباح النور.... بص علي ريهام الي واقفه جنبه بستغراب... في حاجه
زياد ايوه اتصل بلمأذون وخليه يذود الورق.. علشان انا كمان هكتب كتابي وخلي ريهام مع البنات لحد مخلص كام مشوار
خالد بهدوء ادخلي يأنسا ريهام جوه لاول وانت تعاله نفطر ونشوف الي عايزه
زياد شاور لريهام تدخل وهي فعلا اتجهت لجوه
خالد اول ما اتاكد انها بعدت اتكلم
اي انت زهقت حلا وهتتجوز غيرها
زياد ابتسم لا هتجوزها هي يا خالد
خالد رفع حاجبه بستغراب
ورضيت
زياد ابتسم هي مطلعتش رافضه بس الظروف
خالد ضحك هطير من الفرحه
زياد خلاص بقا كفايه رغي عندي ورق كتير عايزه أخلصه قبل كتب الكتاب
خالد تعاله افطر بس لاول وبعدين نمشي سوي انا اصلا عندي كام مشوار
زياد اتنهد ماشي
زياد دخل واول مدخل سمع صوت ضحك ريهام وفرحته وهي بتتكلم معا البنات عن الي هيعملوه النهارده
بليل
بعد كتب الكتاب وفرحت الكل
خالد مبروك يا واد اخوي
جبل بحب الله يبارك فيك يا عمي
خالد بحب لزياد مبروك يصحبي
زياد بفرحه الله يبارك فيك وعبال عوضك ان شاءلله
خالد ابتسمله
خال ريهام طاب اي ريهام مش هتجي نسلم عليها قبل ما نمشي
قالها خال ريهام الي اتصل بيه زياد علشان يكون وكيلها
ريهام طلعت بفستانها الوردي الي جبهوله زياد وهي منزله وشها بخجل
زياد
. منها و. لو سلمتي علي ولاد خالتك دول هكسرلك ايدك هو خالك بس
ريهام رفعت وشها وبصتله بزهول
واحد من ولاد خلتها اتكلم بهزار
كدا ياريهام دا انا عيني كانت عليك حتي وو...
خالد مسك ايد زياد الي كان ناوي علي مۏت ابن خالت ريهام