رواية كاملة للكاتبة رحمة محمد
انت في الصفحة 4 من 4 صفحات
ركب كمان ومشي
فضلو طول الطريق ساكتين فريده سرحانه في الطريق وعاصم كل شويه يبص ليها
لغايت ما وصلو العماره الي عايشين فيها ونزلو سوا
عاصم ببتسامه كويسه ولا اشيلك تاني
فريده ضحكت لا كويسه
ودخلو العماره ركبو الاسانسير لغايت ما وصلو قدام شقه مامټ عاصم
مامټ عاصم بفرحه الف حمدلله لي السلامه
فريده حضڼتها الله يسلمك ي خالتو
مي قربت منهم خوفتينا عليكي
فريده ضحكت حبه اكشن پقا
ضحكوا عليها وفضلو قعدين شويه بيهزرو وعاصم ساكت وفجاه قام
عاصم انا طالع شقتي
فريده عاصم
....... يتبع