تهمتى اللعېنة كاملة بقلم مريم رمضان
ما زال جميله حتي الآن
نظر له هذا الشخص وهو يقول اتاخرت الي لحد دلوقتي
نظر له في خوف وهو يقول البت حاولت تهرب منا وضربنها وجبناها علي هنا بس هي
صاح ذالك الشخص هي اي انطق يا مازن اخلص
مازن نبضها ضيعف جدا وحتمال القلب يقف في اي وقت
صاح به ذالك الشخص مجدد وواقف عندك بتعمل اي حال تروح تجيب دكتور يلا
ذهب مازن سرعا بعد تلقي أوامر معلمه أما عن هذا الشخص حركه كرسيه اتجاه رهف وهو يقول بصوت هدي متقلقيش يا مرات ابني هتعيشي ودي وعد من حماكي
أما عند محمد
نظر حسين الي محمد بستسلام وهو يقول والله ما قټلتها انت لي مش مصدقني انا
قاطعه محمد بصړاخ انت خمرجي بتاع نسوان عاق بأهلك كنت ناوي تجوز اختك لواحد حرامي اكمل ولا لا
حسين بعياط بس والله ما قټلتها مش انا انا
جيت من بره لقيت حد خارج من بتنا لسه هسال هو مين خبطني علي راسي وجري ولما فقت لقيت امي بتشاور عليا معرفش اي حاجه دارت ما بنكم والله
محمد انت كداب انت كدااب كنت في اليوم دي شارب زفت و ..
لم يكمل كلامه عندما تزكر أخته اندفعه نحو حسين ضاربا ايها في وجه وصاح به فين اختي ازي هي مش معاك
نظر حسين له بجهول وهو يقول يعني انت مش مخبيها مني علشان مش اخدها وسافر
صاح محمد وهو يقول يعني اي ازي مش معاك امال مين خطڤهاعما الهدوء في المكان بعد قول حسين حتي نظرو الاتنين الي بعض وقال محمد بصوت ضعيف من كثرا صياحه عبد العزيز اخدها
نظر له حسين وهو يقولابوك مكنش لازم يوصل ليها لازم بأي تمن نجبها قبل ما يعمل فيها حاجه
رفع حسين يده وهو يشير إلي محمد معايا نجيب منه اختنا
نظر له محمد في صمت ثم قال احلف بحياة منه انك مقتلت امك ولا اي حد
نظر له حسين بحزن وهو يقول .......
كانت تنظر إلي زوجها العزير ولا تدري ماذا تفعل أو حتي مع من تتحدث حتي رن هاتفها ووجدتها ابنتها العزيز اسماء
أمسكت الهاتف علي عجله وهو يقول بصوت ضعيف من كثرا البكياحمد
قاطعتها اسماء وهي تقول بسرعه بابا عايزه اكلم بابا
الام بعياط ابوكي أغمي عليه ومش عارفه اعمل اي أتصرفي يا اسماء علشان خاطري
اسماء بعياط هجيب احمد جوزي وهأجي حال مش هتأخر
مر علي هذه المكالمة أكثر من عشره دقيقه حتي رن جرس البيت نظرت الام الي الباب وهي تجري لكي تفتحه وتقول تعال يا اسماء سكت وهي تقول محمد ...
تابع
تهمتي اللعېنة
مريم رمضان
الجزء التاسع
نظر له حسين بحزن وهو يقول وحياه منه عندي انا ما قټلت حد ورب العرش انا ما قټلت حد ها مصدق كدا
نظر محمد له بعدم تصديق وهو يقول هعتبر نفسي مصدقك لحد ما نجيب منه. .. المهم دلوقتي نلحق نطلع لرهف نفهمها كل حاجه وانت رن علي الرجاله الي كانت معاك وشوف عملو اي يلا
حسين بهدوءاطلع اطمأن عليها وانا هخلص مكلمه مع الرجاله وجيلك
محمد تمام مش تتأخر
حسين حاضر ثواني وطالع
خرج محمد من المخزن وقبل أن يخطي اول درجه الي سلم العماره سمع
حسين يا بن ال يعني اي مش عرفت مكانها
انتظر حتي أجاب الطرف الآخر. ثم صاح حسين وهو يقولمطلعتش مع محمد حالا تجبها منه تبقي عندي انهارده لاما وربي في سماه ابعت الفديوهات وانت عارف كويس
انتظر لحظات حتي أجاب الطرف الآخر ثم قال مليش فيه منه تبقي عندي وتعرف مكان الباشا بتاعت حالا محتاج في موضوع خصوصي شوي
سكت وهو يستمع إلي الطرف الآخر حتي صړخ پغضب يعني راح فين معرفش يا مازن خلال نص ساعه تبقي عارف مكانه بقلك في بنا كلام لسه مخلص سلام وهرجع اكلمك تاني
اغلق الهاتف وهو يسب في مازن وفي كل هذه العوامل التي تعكر مزاجه مشي قليل الي باب المخزن و
نظر الي أخيه پصدمه مش مصدقني برضو صح
محمد بهدوء في بنا كلام كتير بس لما نخلص الاول يلا
سارو معا الي الاعلي حتي دق جرس الباب محمد
انتظر بعض ثواني حتي فتحه الباب
محمد والام بصوت واحد
محتاج رهف بسرعه
احمد أغمي عليه
نظر الاثنين الي بعضهم البعض ثم صاح محمد وهو يقول فين عم احمد يلا بسرعه ناخد علي المستشفى
حمله محمد سريعا وهو يسير وخلفه الام وحسين ما لبس أن راي سياره الاسعاف تاتي من بعيد
وضع محمد احمد في السياره وهو ياخد الام من يديها يحاول تهدأتها ولاكن دون جدوى حتي وصل اخير الي المستشفى وفي اقل من دقائق حمله الأطباء لكي يدخلو به الي غرفه العمليات فا كل