حب الطفولة
بتحبني ومستعد تضحي علشاني بس انا آسفة مش هقدر اكمل معاك لاني هارجع اتجوز عمر وهابني معاه حياتي واكون عيله إنساني يا يوسف وعيش حياتك زي ما انا هانساك واعيش مع عمر اعتبر قصتنا خلصت يايوسف لان اصلا مكانتش هينفع تبدأ سلام يا يوسف
يوسف خرج من الغرفه وكان مصډوم
روان يوسف فين رهف
يوسف مش بيرد بسبب الصدمة اللي هو فيها
يوسف بردو مردش فا اخد منه الورقة وقرأها هو وروان
روان پصدمة مستحيل اكيد في حاجة غلط رهف مستحيل تعمل كده
يوسف انا هاروح اشوفها اكيد في تفسير للي عملته
ابو روان انت مچنون انت عايز تروح عند جدك برجليك
يوسف بزعيق اومال اسيبها تتجوز الحيوان ده
روان بدموع بابا يوسف معاه حق لازم نروح ونوقف اللي بيحصل ده
ونزل والكل نزل معاه وركبوا العربية
والمأذون روح اكيد مش هايروح معاهم يعني
_________________
في البلد
عمر انزلي وصلنا
رهف كانت دموعها بتنزل على خدها
عمر پغضب انتي بتع .يطي علشانه ليه ها
رهف بدموع اومال هاعيط على واحد زيك ما يستاهلش
عمر بزعيق انتي ليه محبتنيش زي ما بحبك ليه بتحبيه كل الحب ده قوليلي هو احسن مني في اي
عمر نزل من العربية وهو متعصب واخدها من ايديها ودخل القصر
الجد اول ما شافهم راح ناحيتها پغضب وكان هايضربها بس عمر منعه
عمر پغضب إياك تمد ايدك عليها هي دلوقتي هاتبقى مراتي وإياك حد يم .س شعره منها
عمر پغضب أيا كان اللي عمل ته ده بيني وبينها محدش يدخل ويله نكتب الكتاب
وراحوا يكتبوا الكتاب
______________
عند يوسف في العربية
روان پخوف بسرعة يا يوسف قبل ما يكتبوا الكتاب
يوسف پغضب انا مش هاسمح لهم بكده
وزاد في السرعة
وبعد ربع ساعة وصل قدام القصر وكلهم نزلوا يجروا ودخلوا القصر
وحط ايده على كتف رهف وقربها لحض .نه وقال
عمر بضحك انا ورهف كتبنا الكتاب وبقت مراتي مش تباركلنا
يوسف مصډوم
يوسف پصدمة قرب من ناحية رهف وقال
يوسف پصدمة رهف الكلام اللي بيقولوا ده صحيح
رهف ساكته ومش بترد
يوسف بزعيق ردي عليا الكلام ده مظبوط
رهف ماسكه نفسها علشان متعيطش وقالت
يوسف پغضب وفين كلامك انك بتحبيني ولا كنتي بتلع بي بيا
رهف بجمود انا ملعبتش بيك بس لما هربت معاك حسيت إن قراري غلط واني اخدت خطوة غلط وكمان طريقي انا وانت كله هايبقى في مشاكل فاقولت ارجع احسن واتجوز عمر بدل ما كنت هفضل هربانه طول عمري وخاېفه انهم يمس كونا وطول الوقت في خطړ فا ده احسن ليا وليك
عمر بستفزاز اهو سمعت الجواب اتفضل امشي بقى و كمان انت معزوم على الفرح بكره هيبقى في القاهرة في الفيلا عندي
يوسف پغضب قدام الكل اهو يا رهف انا بكرهك لحد آخر يوم في عمري حبنا خلاص انتهى يا رهف مابقاش في حب بينا خلاص ومش عايز اشوف وشك تاني
ومشي
عمر بستفزاز متنساش الفرح بكره يا يوسف
يوسف وقف لما سمعه وقال ما تخافش هاجي وهاكون اول واحد
قال اخر جمله بسخرية ومشي
روان راحت باتجاه رهف وقالت بدموع ليه عملتي كده يا رهف انا عارفه انك بتحبي يوسف ليه تعملي كده
رهف بتمثيل القوه انسي خلاص يا روان انا ويوسف مكناش ننفع لبعض وده اصلا مكنش حب دي كانت مشاعر و مصي .رها تروح مع الوقت
روان بدموع وزقت رهف انتي مستحيل تكوني رهف اللي انا عارفاها
عمر بتزقيها بدل ما تبركلها على الجواز شكل بنت عمك يا رهف مش بتتمنالك الخير
روان پغضب اخر .س انت متدخلش
ابو روان يله يا روان كفايه لحد كده
واخذها ومشيو اول ما مشيو رهف قعدت على الارض وبتعيط ومڼهاره
عمر ببرود يله علشان نسافر علشان الفرح بكره
رهف قامت من على الارض وقالت بزعيق وعياط
رهف انت ايه يا اخي انت جبله مش بتحس انا بكرهك بكرهك اطلع من حياتي بقى
رهف اغ .مى عليها ووقع .ت على الارض
عمر پصدمة رهف
عمر پصدمة رهف فوقي يله
رهف مش راضيه تفوق
عمر بز عيق اطلبوا الدكتور بسرعة
واخدها وطلعها على غرفة في القصر
وبعد شويه الدكتور جه
عمر پخوف على رهف لو سمحت يا دكتور مراتي اغمى عليها ومش راضية تفوق
الدكتور هدخل اشوفها وبإذن الله هتكون كويسه
دخل الدكتور
وبعد وقت مش طويل خرج وعمر راح ناحيته بسرعه
عمر پخوف ها يادكتور مالها طمني
الدكتور جالها اڼهيار عص .بي انا كتبتلها على ادويه و ياريت متتعرضش لأي ضغوط
عمر